kolanas - 2024-02-18 09:29:31 -
مع اقتراب موعد الانتخابات للسلطات المحلية، ترى كيف ان مكانة المواطن ترتفع اكثر فأكثر....المواطن الذي هُمِّش طيلة خمس وعشر سنوات، أضحى الآن في مركز الحدث: الكل يريد رضاه، يريد صوته، حتى يأتي موعد الانتخابات....
نحن نريد ان يبقى المواطن في المركز طيلة أيام السنة، من خلال خدمته الصحيحة والمهنية، الاستماع إلى معاناته وقضاياه ومشاكله، في محاولة من المسؤول لحلها.
المواطن يدفع ويدفع ويدفع: يدفع ضريبة الأرنونا الاف الشواكل سنويًا...يعيش في الإيجار عمليًا، لانه يدفع "ثمن" سكنه على ارضه الخاصة. ضريبة وهمية، غير مستحقة، يدفع ثمنها ايضًا غاليًا أصحاب المصالح التجارية، حوالي 76 شاكلًا على المتر المربع.
أصحاب المصالح يدفعون أيضا ثمن اللافتات، دون الحصول على خدمات أساسية.
المواطن يدفع فاتورة مياه مضخمة، جراء دخول مجمع المياه.
يدفع رسومًا للروضات التي تعمل في ساعات ما بعد الظهر، وبعد وبعد من مدفوعات لها اول ولا يوجد لها اخر.
وعلى ماذا يحصل المواطن بالمقابل: على حارات مُهملة، بدون انارة، شوارع غير معبدة او في حالة يرثى لها. ناهيك عن الشح في المشاريع العمرانية والثقافية والرياضية.
ويأتي يوم الانتخابات ويعود المواطن ليكون في مركز الحدث.
قضية الانتخابات هي ممارسة لعملية ديمقراطية أساسية.
من واجب كل مواطن الخروج لصناديق الاقتراع، وان يختار الشخص المناسب وفق وجهة نظره، دون ضغوطات ودون ممارسات غير ديمقراطية عليه.
المشاركة في الانتخابات للمجالس المحلية عادة هي مشاركة مكثفة: نسبة التصويت للمجالس حوالي 90% وهذه نسبة هائلة. السبب الرئيسي كما ذكرنا في اعداد سابقة، هو عامل القربى. حان الوقت ان نتحرر وان نقوم بالتصويت للشخص الذي نراه مناسبًا، مع كفاءات وقدرات ان يصنع التغيير لأجل مجتمعه.
الأهم من كل ذلك: يجب ان يمر يوم الانتخابات على خير، بدون مشاكل!.
نحن نعيش سوية، نشارك بعضنا في الأعراس والاتراح ويجب ان يبقى النسيج الاجتماعي ممتازًا، برغم محاولات البعض التأثير عليه.
يجب علينا ان نمر هذه المرحلة وان نعمل مباشرة على مواجهة التحديات الكثيرة والصعبة، يومًا واحدًا بعد انتهاء الانتخابات!.
يجب ان يبقى المواطن في المركز!!
-المواطن يُهمَّش طيلة خمس او عشر سنوات، ومع اقتراب الانتخابات يعود ليكون المركز
-يجب ممارسة الحق الديمقراطي بدون تأثيرات خارجية ولا ضغوطات
-علينا الخروج من الانتخابات موحدين، لمواجهة التحديات الخارجية الصعبة
مع اقتراب موعد الانتخابات للسلطات المحلية، ترى كيف ان مكانة المواطن ترتفع اكثر فأكثر....المواطن الذي هُمِّش طيلة خمس وعشر سنوات، أضحى الآن في مركز الحدث: الكل يريد رضاه، يريد صوته، حتى يأتي موعد الانتخابات....
نحن نريد ان يبقى المواطن في المركز طيلة أيام السنة، من خلال خدمته الصحيحة والمهنية، الاستماع إلى معاناته وقضاياه ومشاكله، في محاولة من المسؤول لحلها.
المواطن يدفع ويدفع ويدفع: يدفع ضريبة الأرنونا الاف الشواكل سنويًا...يعيش في الإيجار عمليًا، لانه يدفع "ثمن" سكنه على ارضه الخاصة. ضريبة وهمية، غير مستحقة، يدفع ثمنها ايضًا غاليًا أصحاب المصالح التجارية، حوالي 76 شاكلًا على المتر المربع.
أصحاب المصالح يدفعون أيضا ثمن اللافتات، دون الحصول على خدمات أساسية.
المواطن يدفع فاتورة مياه مضخمة، جراء دخول مجمع المياه.
يدفع رسومًا للروضات التي تعمل في ساعات ما بعد الظهر، وبعد وبعد من مدفوعات لها اول ولا يوجد لها اخر.
وعلى ماذا يحصل المواطن بالمقابل: على حارات مُهملة، بدون انارة، شوارع غير معبدة او في حالة يرثى لها. ناهيك عن الشح في المشاريع العمرانية والثقافية والرياضية.
ويأتي يوم الانتخابات ويعود المواطن ليكون في مركز الحدث.
قضية الانتخابات هي ممارسة لعملية ديمقراطية أساسية.
من واجب كل مواطن الخروج لصناديق الاقتراع، وان يختار الشخص المناسب وفق وجهة نظره، دون ضغوطات ودون ممارسات غير ديمقراطية عليه.
المشاركة في الانتخابات للمجالس المحلية عادة هي مشاركة مكثفة: نسبة التصويت للمجالس حوالي 90% وهذه نسبة هائلة. السبب الرئيسي كما ذكرنا في اعداد سابقة، هو عامل القربى. حان الوقت ان نتحرر وان نقوم بالتصويت للشخص الذي نراه مناسبًا، مع كفاءات وقدرات ان يصنع التغيير لأجل مجتمعه.
الأهم من كل ذلك: يجب ان يمر يوم الانتخابات على خير، بدون مشاكل!.
نحن نعيش سوية، نشارك بعضنا في الأعراس والاتراح ويجب ان يبقى النسيج الاجتماعي ممتازًا، برغم محاولات البعض التأثير عليه.
يجب علينا ان نمر هذه المرحلة وان نعمل مباشرة على مواجهة التحديات الكثيرة والصعبة، يومًا واحدًا بعد انتهاء الانتخابات!.
الْتِحام هادي زاهر كلّ المفاهيم تغيّرت في هذا الزّمنِ الملعون الْكَلِماتُ انْعَكَسَتْ مَعانيها مَنْ يُدافِع عَنْ حَقَهِ مَجْنون.. مجنون مَنْ يَنْسِفُ البيوت على...
الناصرة | 28.51° - 29.81° | |
حيفا | 30.52° - 31.83° | |
القدس | 26.18° - 28.4° | |
يافا | ° - ° | |
عكا | 30.97° - 32.27° | |
رام الله | 26.11° - 28.33° | |
بئر السبع | 32.32° - 32.32° | |
طمرة | 30.16° - 31.47° |
دولار امريكي | 3.532 | |
جنيه استرليني | 4.9821 | |
ين ياباني 100 | 3.2976 | |
اليورو | 4.3352 | |
دولار استرالي | 2.7053 | |
دولار كندي | 2.7595 | |
كرون دينيماركي | 0.5822 | |
كرون نرويجي | 0.4520 | |
راوند افريقي | 0.2911 | |
كرون سويدي | 0.4211 | |
فرنك سويسري | 3.6777 | |
دينار اردني | 4.9780 | |
ليرة لبناني 10 | 0.0233 | |
جنيه مصري | 0.1997 |
الشيخ وسيم زيدان: القيادة بلا أخلاقيات= منصب دون قدوة يقود إلى الفشل! القيادة ليست مجرد لقب أو موقع اجتماعي مرموق يتم الحصول عليه بالانتخاب أو التعيين. إنها أمانة ومسؤولية...
مقال الصحفي منعم حلبي الأسبوع الأخير حول تنظيم اقتتال شوارع بين الشباب مهم جدا وفي ذات الوقت مقلق. التفسيرات المحتملة لهذه الظاهرة الآخذة بالتفاقم قد تُشير إلى مجموعة من...